صلة بين اليهود والشيوعية – حقائق وأرقام
بقلم: محمود حسن جناحي التاريخ: 19 أغسطس 2010م القسم: الفكر الإسلامي هذه أرقام وحقائق من واقع الأمة اليوم، وتاريخها المعاصر، نسلط فيها الضوء على من أصبحوا الآن يصفون أنفسهم بالتيار الديمقراطي، والوطني، ويرفعون رايات الليبرالية، ويتباكون على القضية الفلسطينية، ويدندنون على حقوق الإنسان المهدرة .. هذه حقائق وأرقام تذكرنا بالتاريخ الأسود، والأفعال الشائنة للشيوع...يين. الصلة بين الشيوعية واليهود لا يستطيع أحد أن يتجاهل تلك العلاقة الوطيدة والمريبة بين اليهودية بصفة عامة، والحركة الصهيونية الحديثة بصفة خاصة، وبين الشيوعية. جاء في البيان الشهير للمشرق الأعظم الفرنسي الماسوني لعام 1904 في الصفحة (237) ما يلي: "إن الماركسية واللاقومية هما وليدتا الماسونية، لأن مؤسسيها كارل ماركس وإنجلز هما من ماسونيي الدرجة الحادية والثلاثين، ومن منتسبي المحفل الإنجليزي، وإنهما كانا من الذين أداروا الماسونية السرية، وبفضلها أصدرا البيان الشيوعي المشهور". ويؤكد الصلة العميقة للشيوعية بالقيادات اليهودية العالمية أن معظم مؤسسي المنظمات الشيوعية في العالم، ومعظم زعمائها التاريخيين هم من اليهود. فكارل مار...
عمالة “المثقفين”
بقلم: محمود حسن جناحي التاريخ: 19 أغسطس 2010م القسم: الفكر الإسلامي هذه أرقام وحقائق من واقع الأمة اليوم، وتاريخها المعاصر، نسلط فيها الضوء على من أصبحوا الآن يصفون أنفسهم بالتيار الديمقراطي، والوطني، ويرفعون رايات الليبرالية، ويتباكون على القضية الفلسطينية، ويدندنون على حقوق الإنسان المهدرة .. هذه حقائق وأرقام تذكرنا بالتاريخ الأسود، والأفعال الشائنة للشيوع...يين. الصلة بين الشيوعية واليهود لا يستطيع أحد أن يتجاهل تلك العلاقة الوطيدة والمريبة بين اليهودية بصفة عامة، والحركة الصهيونية الحديثة بصفة خاصة، وبين الشيوعية. جاء في البيان الشهير للمشرق الأعظم الفرنسي الماسوني لعام 1904 في الصفحة (237) ما يلي: "إن الماركسية واللاقومية هما وليدتا الماسونية، لأن مؤسسيها كارل ماركس وإنجلز هما من ماسونيي الدرجة الحادية والثلاثين، ومن منتسبي المحفل الإنجليزي، وإنهما كانا من الذين أداروا الماسونية السرية، وبفضلها أصدرا البيان الشيوعي المشهور". ويؤكد الصلة العميقة للشيوعية بالقيادات اليهودية العالمية أن معظم مؤسسي المنظمات الشيوعية في العالم، ومعظم زعمائها التاريخيين هم من اليهود. فكارل مار...
عمالة “المثقفين”